مجلة الطبيعة وما وراءها العدد الأول
العدد الأوليحتوي العدد على أكثر من 30 مقالًا، ويشتمل على محور عام متمثّل بملاحظة برهان النظم، ومجمل مقالاته تتناول ما يكون مرتبطًا ببرهان النظم من حيث تطبيقاته أو مبادئه التصوّرية أو التصديقيّة، أو ما هو مرتبط بتنظيم عمليّة الفكر بحسب الموازين المنطقية، وكذلك تعرّضت بعض المقالات لترسيم الهدف الوجودي للإنسان وكيفية تأثير ذلك على سلوكه. وهناك عدد كبير من المقالات المرتبط بالدراسات الفيزيائية والأحيائية والفلكية وبيان كيفية الترابط بينها وبين برهان النظم.
بعض مقالات العدد
1- هل نعيش في سراب؟! - الدكتور فلاح سبتي
2- اصطياد الحقيقة في بحر الأوهام! - الأستاذ محمد آل علي.
3- معنى الرؤية الكونية - الدكتور عادل لغريب.
4- مسير بلا هدف تيهٌ وضياع - الدكتور فلاح سبتي.
5- الفطرة تدفعنا - الأستاذ محمد آل علي.
6- العدمية بين الفيزياء والفلسفة - الأستاذ محمدباقر طالب علي.
7- الإنسان، الحيوان، النبات.. هل هذا كلّ شيء؟! - الدكتور فلاح سبتي.
8- العين المعتمة - الأستاذ محمد آل علي.
9- شعر بلا شعور - الأستاذ علي كيم.
10- الجرم الصغير - الدكتور ثهمد القطّان.
11- نقطة الانطلاق.. بدهيات الفكر - الدكتور فلاح سبتي.
تعريف المجلة
مجلّة علميّة دوريّة عامّة تعنى بالابحاث التجريبيّة ونتائجها الحديثة، وارتباطها المعرفي بأسرار الطبيعة وما بعدها، على وفق الدّليل العلميّ التجريبيّ، كما تعنى بالابحاث المعرفيّة والفلسفيّة المرتبطة بذلك.
أهداف المجلة
· التأصيل العلميّ لفكرة الارتباط الوجودي بين الطبيعة وما بعدها (الإله).
· عرض الابحاث التجربيّة وفق الدراسات والتحليلات الصحيحة، وإبعاد الإحتمالات غير الثابتة على وفق الضوابط العلميّة والمعرفيّة.
· بيان الترابط والتكامل العلميّ بين الابحاث التجريبيّة والفلسفيّة الإلهيّة وكيفيّة حصول الانسجام والارتباط بينها.
· عرض وتأصيل قواعد البحث الصحيح في العلوم التجريبيّة، وكيفيّة الوصول للنتيجة الصحيحة في عموم الجهات العلميّة والفلسفيّة.
· عرض نظريات العلوم التجريبيّة وبيان مدخليّتها في بناء رؤية كونيّة واقعيّة.
· معالجة الشّبهات المطروحة في السّاحة الفكريّة الأكادميّة ذات النشوء العلميّ التجريبيّ، ومحاولة تصحيح السّير العلميّ فيها.
رسالة المجلة
رفع مستوى التفكير العقليّ في الأبحاث العلميّة، والارتقاء بها لمعرفة أسرار الطبيعة ومابعدها، وجعل الإنسان في محكّ المسؤوليّة اتّجاه فكرة وجود الخالق وما يترتّب عليها، عن طريق الاستفادة من الأبحاث العلميّة التجريبيّة ضمن المسار العلميّ الصحيح المشتمل على الأبحاث المعرفيّة والفلسفيّة، وبيان الترابط بين هذه المجموعة من العلوم لتشكل نمطًا علميًّا متكاملًا، يوفّرُ أرضيّةً علميّةً فكريّةً، تمكّن طلّاب الجامعات والشريحة الأكادميّة من التفكير العلميّ الصحيح، والاختيار الحر للنتائج والنظريّات والأفكار الواقعيّة بعيدًا عن الاتّباع والتقليد غير المُبرّر للغير.
تعليقات الزوار