ضوابط معرفية في فهم القضية المهدوية
بما أننا نعيش في عصر الغيبة الكبرى للإمام المهدي المنتظر (عج) الذي انتشر فيه على نطاق واسع مدعو المهدوية وحركاتهم الضالة، خصوصًا بين شعبنا في العراق؛ لعوامل قد يطول شرحها، وقد تم التوصل بعد البحث إلى أن الخلل لدى أتباع هذه الحركات المنحرفة يكمن في خلل في فهمهم للقضية المهدوية، فكان لا بد من كتابة بحث يناقش منطق فهم هذه القضية العالمية.
وبما أن البحث تخصصي يعسر على الشبان فهمه، فقد ارتأينا في المؤسسة كتابة هذه الكراسة المبسطة التي تناقش منطق فهم القضية المهدوية بأسلوب لا يصعب على غير المتخصصين فهمه.
تعليقات الزوار